
بقلم : د. هبة أبو عيادة في زمن تسود فيه الشاشات المضيئة وتغزو فيه الأجهزة الذكية كل ركن من حياتنا، هل لا يزال هناك مكان للقراءة؟ هل تستطيع تلك الحروف السوداء على الورق الأبيض أن تنافس ألوان الشاشات وأصواتها الجذابة؟ سؤال يطرح نفسه بقوة في عصرنا الرقمي، عصر السرعة والسهولة، عصر الانشغال الدائم. إن الأجهزة الرقمية الذكية، بشاشاتها الملونة وتطبيقاتها الجذابة المتنوعة وألعابها المثيرة ومواقع التواصل الاجتماعي التي تجُرنا للعالم